عندما تجرد من الإنسانية والأدب والأخلاق والضمير.. قيل عنه: ما نشره المقطري ينُم عن وحشية ضد الإنسانية وضد نجاحات، ويُرقي لبيئته..
شرع المدعو وهاج المقطري في ممارسة ما صنفه القانون جرائم ابتزاز وسب وكذب واحتقار، في منشور له على صفحته بالفيس بوك وصفه معلقين بإبتذال وحقد وعداء وحشي ضد الإنسانية التي نمت في شخصية رجل إنساني ممثلة بالدكتور باسم محمد العامري مدير عام مستشفى يوني ماكس الذي عُرف بقيم نبيله وانسانية ووطنية.
ولأن المقطري وجد العامري نزيهاً لا يحب التلميع ولا الكذب ولا المتاجرة بالإنسانية التي يتصف بها، سارع وبوحشيته التي لا ترقى للحاقدين إلى التهجم والإنتقام من نزاهة العامري بمنشور نشر فيه غسيله وكشف فيه عن بيئته وقيمه وأخلاقه.
خلال زيارتي للمستشفى طرحت سوالاً على ممن ألتقيت بهم من أطباء وموظفين وهم لا يعرفوني، كذلك حتى المدير العامري لا يعرفني - والله شاهداً عليا- لكنني أعرف وهاج المقطري من منشوراته الناقمة والانتقامية وليست الانتقادية، وعرفت عنه أنه دوماً ما يقع في فخ كتاباته هذه ضد أناس مسموع عنهم بالخير ومنها ما تدفعه لرد الاعتبار بالاعتذار، والسؤال عن طابع مديرهم وتعامله معهم، أجمعوا انه من أنزه الشباب والمسؤلين والإداريين خلقاً وتعاملاً، ولست مكلفاً بهذه المهمة حتى أسرد ما اثنوا عليه.
فقط انتصاراً للحقيقة ضد الباطل الذي أصبح وكيله المقطري، ويستخدمه لمن لا يلبي أهدافه.
فما أقدم عليه المقطري ضد العامري مصنف قانونياً بجرائم إتهام باطل، وكذا تهجم بألفاضاً نابية، وسباً، وابتزازاً لكنها جميعها أبرزت النجاحات التي يحققها الدكتور باسم العامري في حياته العملية ودوره في الخدمات التي يقدمها للمجتمع من خلال هذا المستشفى، وقيل "رب ضارة نافعة" وفقاً لمتحدثين.
موظفي هذا المستشفى، قالوا هذا الشخص اي المقطري يقصدوا، عندما وجد أن مستشفى يوني ماكس وحدها لها اسهاماتها الوطنية والإجتماعية والإنسانية والخيرية مع مختلف الفئات شرع لمحاربتها بمآربه ومطامعه اللإنسانية ضد مدير المستشفى العامري ونجاحاته في ذلك.
وأعد كل المتابعين، ترقبوا منشور للمقطري يعتذر فيه لمدير مستشفى يوني ماكس بدافع قضائي إذا تم رفع دعوى قضائية ضد ما ارتكبه.
ليست هناك تعليقات: